Skip to main content

ميناء الإكتشافات الرائعة

اكتشف ميناء الدوحة القديم

ملاذ بحري وسياحي بامتياز في قلب الشرق الأوسط.

الصورة
Yacts berthin at old Doha port
الصورة
ODP_Park
الصورة
ODP MINA DISTRICT
نبذة عن الميناء

يتميّز ميناء الدوحة القديم بموقعه الاستراتيجي على امتداد مياه الخليج العربي الهادئة، ويُعدّ الوجهة الأولى لعشّاق وروّاد الحياة البحريّة والرياضات المائيّة الفاخرة. شهد الميناء تحوّلاً مذهلاً عبر التاريخ ليُصبح وجهة سياحيّة نابضة بالحياة. كما يقدّم سلسلة من أفضل مرافق الصيانة البحريّة ومجموعة واسعة من المحلات التجاريّة والمطاعم والمقاهي. يضمّ الميناء مرسى من طرازٍ عالمي يشمل أكثر من 450 موقعًا للرسو بإمكانيّة استيعاب أكبر اليخوت الفاخرة والعملاقة، بالإضافة إلى أكبر منزل وسائط بحريّة في البلاد. وبحكم موقعه الكائن بالقرب من كورنيش الدوحة، يمثّل ميناء الدوحة القديم ملاذًا بارزًا لرحلات اليخوت والقوارب الشراعيّة التقليديّة، ومرفأً للسفن السياحيّة العملاقة، ومكانًا مثاليًا لممارسة الرياضات المائيّة وغيرها من الأنشطة البحريّة الأخرى. 

الصورة
Mina District
الصورة
Discover
الصورة
Discover
الصورة
Discover

تاريخ الميناء

يعد ميناء الدوحة القديم أقدم ميناء في قطر وقد لعب دورًا حيويًا في الأربعينيات كمركز تجاري رئيسي لإدخال البضائع من الهند وإيران ومناطق أخرى لتزويد أسواق الدوحة. استمر الميناء في خدمة الشحن كبوابة رئيسية للتجارة والشحن حتى عام 2016. بعد افتتاح ميناء حمد في مسيعيد وتحوله للميناء الرئيسي في البلاد، بدأت رحلة تحويل ميناء الدوحة القديم إلى وجهة سياحية بارزة ومارينا للسفن السياحية واليخوت الزائرة في عام 2017، وتم تطويره على عدة مراحل وافتتح تدريجياً في عام 2021، ليكون بوابة رسمية للدولة ويوفر تجربة فريدة للزوار، وافتتح بالكامل خلال كأس العالم فيفا قطر 2022.

رسالة ميناء الدوحة القديم

 

ميناء الدوحة القديم، بتصميمه المتجدّد، هو بوّابة العالم لدولة قطر، حيث يلتقي ماضي البلاد العريق بمستقبلها الواعد. يسعى ميناء الدوحة القديم لتعزيز تواصل أفراد المجتمع المحلي والزوّار الدوليين بوجهة عصريّة تنبض بعبق التاريخ وتنمو فيها السياحة البحريّة وتزدهر فيها الثقافة.

 

رؤية ميناء الدوحة القديم 

 

يهدف ميناء الدوحة القديم لأن يكون وجهة بحريّة وسياحيّة رائدة في الشرق الأوسط تتصدّر ريادة تطوّر التجارب البحريّة وترمز إلى الموروث البحري العريق لدولة قطر، كما تعيد إحياء العلاقة التاريخيّة بين المدينة والبحر وتمهّد المسار نحو النموّ والتطوّر السياحي في المنطقة.
 

Accessibility menu
Contrast settings
Font size
Letter spacing
Line height
Images
Font
Reset the settings